هذه النسخة من موقع مؤسسة ومتحف محمود درويش هي نسخة تجريبية ويجري العمل على تطويرها
|1|

متحف محمود درويش- حديقة البروة


 

 

مركز ثقافي وحديقة عامة يقع في رام الله – المصيون – مقابل قصر رام الله الثقافي فوق تله مطلة على القدس وتبلغ مساحة 9000 م2 تقريبا.
يضم المركّب: قاعة متعددة الأغراض، مكتبة، متحف محمود درويش، ومسرح صيفي خارجي، وفضاء المنبر الحر، إضافة للضريح والحديقة العامة


البساطة، التواضع، الوطن، الأرض، القرية، الحب، الحريّة، الحُلم، الكفاح، الصمود، الواقعيّة، الأمل، الطموح، الحنين، الهويّة، السلام، الرمزيّة...كلّها محمود درويش.

بضْع من صفات شكّلت شخصيّته كشاعر و وسياسي و إنسان...بضْع من صفات حاول المصمّم ترجمتها إلى أفكار تشكّل أسس تصميم الحديقة التذكاريّة للشاعر الكبير؛ هدوء التصميم و بساطة تكويناته المعماريّة فيها تواضع الشاعر.
اندماجه مع الموقع و انغماس عناصره في الأرض تُرسّخ عمق العلاقة يبن الشاعر و أرضه؛ انسيابيّة صعود منحدرات المشروع و أدراجه ترمز إلى رحلة الشاعر في عرض قضيّته على العالم.
الحدائق و الجدران الاستناديّة و بالحجر التقليديّ تذكار القريّة و سناسل مزارعها و ساحاتها.
حريّة التعبير في منبر الرأي و المسطّح المائيّ رمز الحُلم و الحياة.


عناصر الحديقة:
تحوي الحديقة على ضريح الشاعر الكبير و متحف تذكاريّ و قاعة متعددة الأغراض و مسرح خارجيّ و حديقة للتنزّه و مسطّحات مائيّة.


مبنى المتحف:

يهدف إلى عرض بعض تذكارات الفقيد من مخطوطات و مقتنيات خاصّة، كما يحوي صالة عرض فيديو و مكتبة تضمّ مؤلّفاته و دواوينه بالإضافة إلى كتب أخرى في الأدب.


القاعة متعدّدة الأغراض:

توفّر فراغاً احتفاليّاً لاستضافة مناسبات ثقافيّة مختلفة، و ذات تصميم مرن يُتيح إمكانية تقسيمها إلى ثلاث قاعات منفصلة في حال الرغبة باستعمالها كقاعات محاضرات.


المسرح الخارجيّ:

يتّسع لخمسمائة شخص و يحتوي على منصّة و غرف خدمات للعروض المختلفة.


الحديقة:

منسّقة بحيث تحتوي على مساحات خضراء و زهور و أشجار من الريف الفلسطينيّ و كذلك ممرّات و جلسات ظليلة و مسطحات مائيّة.

 

الموقع قيد الصيانة والتطوير